Indicators on التغطية الإعلامية You Should Know
Indicators on التغطية الإعلامية You Should Know
Blog Article
= وما هو مستقبل صناعة الإعلام في ظل ما تشهده من تحولات وظهور أنماط صحفية جديدة؟
وإذا كان الصحفي قد سمع بالفعل عن علامتك التجارية وتعرف عليها في الدعوة، فمن المرجح أن يحضر.
جهود منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة – اليونسكو
“المقاومة المعرفية للعلمانية الملحدة: حوارات الإسلام والعلم”
ومن لا تعبر القنوات الإعلامية العربية بمختلف منصاتها –باستثناء إعلام المقاومة- عن رأي الشارع العربي الرافض لتصفية القضية الفلسطينية.
في حال طلبت وسائل الإعلام أي معلومات، يجب تقديمها بشكل واضح وفي الوقت المناسب لضمان حصول الصحفيين على جميع المعلومات التي يحتاجون إليها لتغطية الفعالية الخاصة بك ويمكن توفير هذه المعلومات عن طريق إعداد ملف شامل يحتوي على معلومات الاتصال والصور ومقاطع الفيديو وأية معلومات أخرى تهم وسائل الإعلام.
النزاهة والاحترام الاستقلالية وعدم التحيز ركائز مهمة في تقديم المعلومات دون محاباة أو خوف
ونسب شقير جملة الاِنتهاكات الحاصلة في أخلاقيات الصحافة الأردنيّة والعربيّة إلى غياب الصحافة المتخصصة، و"هرولة" وسائل الإعلام إلى تحقيق السبق والإثارة على حِساب الدّقة والموضوعيّة، زيادة على عدم اهتمام المؤسسات الصحفية بتكوين مستمر لصحفييها في مجال استقصاء الخبر واستقائه من مصادره الأوليّة الممثلّة بالأمن العام والنيابة العامّة.
يمكن لقصة وائل الدحدوح أن تكثف مأساة الإنسان الفلسطيني مع الاحتلال، ويمكن أن تختصر، أيضا، مأساة الصحفي الفلسطيني الباحث عن الحقيقة وسط ركام الأشلاء والضحايا.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
الجانب الإنساني الذي لا يفنى في الصحافة في عصر ثورة الذكاء الاصطناعي
المواكبة المرنة لتطورات جائحة فيروس الكورونا في الولايات المتحدة بغضِّ النظر عن المواقف السابقة التي لم تستشرف المستقبل القريب وإمكانية أن تصبح الولايات المتحدة بؤرة تفشي الفيروس فتفوق بقية دول العالم في أرقام المصابين.
وعند النظر في واقع الإعلام الصحي الذي يتناول الحياة اليومية للإنسان ويفترض أن يسعى إلى تحسينها من خلال تقليل تعرّف على المزيد الإصابة بالأمراض الناجمة عن سوء استخدام الإنسان للموارد أو سوء التعاطي مع البيئة المحيطة والتمسك بالعادات النفسية والجسدية والاجتماعية والثقافية السيئة صحيًّا، اعتبر الباحث أن الإعلام المعاصر فشل في تطوير خطاب إعلامي صحي فعَّال قادر على الوصول إلى كافة فئات الجمهور والتأثير فيها.
وترى أن التحديات التي واجهتها البشرية في صراعها المستدام للحفاظ على استمرارية الحياة، من خلال مكافحة الأمراض وتجنب الأوبئة والجوائح، تستحق جهدًا تواصليًّا إعلاميًّا أكثر فعالية، تجنبًا لتكرار المآسي الناتجة عن الاستهانة بالمعرفة الإنسانية المتراكمة التي يندر أن تجد طريقها إلى التغطية الإعلامية.